كشف مسح جديد عن المقاطعات التي يشعر فيها المهاجرون بأقوى انتماء إلى كندا.
وفقًا للمسح الاجتماعي العام 2020 الذي أجراه إحصاء كندا، أظهر المهاجرون في أونتاريو ومقاطعات الأطلسي شعورًا أقوى بالانتماء إلى كندا من المهاجرين في كولومبيا البريطانية وألبرتا.
يمكن أن يُعزى هذا التباين إلى عدد من العوامل، بما في ذلك:
- التركيبة السكانية للمهاجرين: تختلف نسبة المهاجرين الجدد من إجمالي السكان في كل مقاطعة في كندا. يميل المهاجرون الجدد إلى الشعور بالانتماء إلى كندا بشكل أقل من المهاجرين ذوي الخبرة.
- الشعور بالقبول: يميل المهاجرون الذين يشعرون بالقبول في مجتمعهم الجديد إلى الشعور بالانتماء بشكل أكبر. يمكن أن يؤثر التمييز والعنصرية على شعور المهاجرين بالقبول.
- العوامل الهيكلية: يمكن أن تؤثر العوامل الهيكلية، مثل فرص العمل والتعليم والتنوع الاقتصادي، على شعور المهاجرين بالانتماء.
يشير هذا البحث إلى أن العوامل الاجتماعية والاقتصادية والثقافية يمكن أن تلعب دورًا في شعور المهاجرين بالانتماء إلى بلدهم الجديد.
و يمكن للحكومات والمؤسسات الأخرى اتخاذ خطوات لتعزيز الشعور بالانتماء بين المهاجرين، مما يمكن أن يعزز اندماجهم في المجتمع.
إليكم المقاطعات التي يشعر فيها المهاجرون بأقوى انتماء إلى كندا
المقاطعة | النسبة المئوية |
---|---|
مقاطعات الأطلسي | 63.85 |
أونتاريو | 63.19 |
مانيتوبا | 58.89 |
كيبيك | 58.52 |
ألبرتا | 55.85 |
ساسكاتشوان | 53.79 |
كولومبيا البريطانية | 52.77 |
وتعود هذه النسب المئوية من المسح الاجتماعي العام 2020 الذي أجراه إحصاء كندا.